
العربي الجديد-لميس اندوني

إذ يقترب قانون الجرائم الإلكترونية المثير للجدل في الأردن من دخول حيز التنفيذ في 12 سبتمبر/أيلول الجاري، يسود قلق في الأجواء الصحفية والسياسية والحقوقية الأردنية من أن يعيد البلاد إلى أجواء الأحكام

منذ توقيع اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل قبل 43 عاما، كان، ولا يزال، أحد أهداف المشروع الصهيوني خرق الوعي العربي عبر أوسع أبوابه، وهي مصر. لكن التطبيع بقي "باردا" ولم تنتج العقود الأربعة الماضية

حين دعت مجموعة عرين الأسود ليلة الـ23 من الشهر الماضي (فبراير/ شباط) إلى تظاهرة عند منتصف الليل في نابلس، لبّى الفلسطينيون، في مؤشّر واضح على شعبية "العرين"، وعمق الحاضنة الشعبية للتشكيلات المسلحة

انتفض الأردنيون من أهالي مدينة معان (جنوب) ضد زيادة الأسعار، في أبريل/ نيسان 1989، بعد أشهر من توقيع الحكومة أول اتفاقية مع صندوق النقد الدولي. وتبعهم أهالي الكرك، التي كانت في حينها عاصمة القوميين

حين يقول مراسل غربي إنّ اللاجئ الأوكراني "أبيض مثلنا"، ويقول آخر إنّ اللاجئين ليسوا من المسلمين أو من سورية أو أفغانستان، وإنّما "مسيحيون أوروبيون مثلنا" معبراً عن تأثره لذلك، من دون أن تبادر إدارة

قد تستطيع إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، فرض خطوات إسرائيلية على الأرض، مثل ضم القدس والجولان، وحتى أجزاء كبيرة من الضفة الغربية، ولكن هذه الخطوات لن تتحول إلى واقع سياسي، يكرّس هيمنة إسرائيل