تصاعد الجدل مؤخراً حول مستقبل الوجود السياسي لقادة حركة حماس في قطر، وبشكل يُتيح الاعتقاد بأن انتقالهم إلى دول أخرى بات أمراً وارداً، خاصة بعد رسالة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، في 5 مارس

وصلت الخلافات بين الإدارة الأمريكية والحكومة الإسرائيلية إلى " نقطة تحول " بشأن نهج الأخيرة في الحرب على قطاع غزة، بعد أن بلغت ذروتها مطلع أبريل 2024 في أعقاب الغارة الجوية الإسرائيلية التي أسفرت عن

شنت إيران هجمات غير مسبوقة على إسرائيل في 14 أبريل 2024 باستخدام المئات من الطائرات دون طيار والصواريخ الباليستية، في أول هجوم مباشر ينطلق من الأراضي الإيرانية نحو أهداف واسعة النطاق في إسرائيل، بعد

مثلت الحرب في قطاع غزة حدثاً مفصلياً في تاريخ القضية الفلسطينية ونقطة انعطاف في مسارها، ومع استمرار الحرب وتعمقها، فإن المعطيات الميدانية وتطوراتها بدأت تفرض تحولات على المشهد الكُلي الفلسطيني لا سيما

نفذت الجماعات المسلحة المدعومة من إيران هجوماً غير مسبوق على قاعدة عسكرية سرية عند الشريط الحدودي بين الأردن وسوريا، أسفر للمرة الأولى منذ الحرب في قطاع غزة عن سقوط 3 قتلى وأكثر من 40 جريحاً بين

تحليل سياسات يتناول الحضور العسكري الأمريكي والغربي في البحر الأحمر لمواجهة الهجمات الحوثية هناك، ويجيب على عدد من الأسئلة حول دلالات ودوافع الحشد العسكري غير المسبوق في البحر الأحمر؟ وهل يتناسب ذلك

دخل اتفاق الهدنة الإنساني بين إسرائيل وحركة حماس حيز التنفيذ، بعد أن أُعلن عن نجاح الوساطة القطرية المصرية الأمريكية في 22 نوفمبر 2023، وقد تضمن الاتفاق ثلاثة أمور أساسية؛ الأول : وقف لإطلاق النار

دخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة شهرها الثاني، بعد أن اندلعت إبان تنفيذ حركة حماس مع فصائل مسلحة أخرى يوم السابع من أكتوبر، هجمات أطلقت عليها "طوفان الأقصى"، ضد المستوطنات والقواعد العسكرية في غلاف

أثار الانتشار العسكري للقوى الكبرى وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية في منطقة شرق البحر المتوسط منذ اندلاع الحرب بين حركة حماس وإسرائيل يوم السابع من أكتوبر 2023 مخاوف العديدين، حيث شكلت العملية

ماذا حدث؟ تعرض المستشفى الأهلي المعمداني في قطاع غزة مساء الثلاثاء الموافق 17 أكتوبر 2023، إلى قصف أدى لمقتل أكثر من 800 شخص من بينهم أطفال ونساء. وعقب الحادثة خرجت العشرات من المظاهرات والفعاليات