هديل البس

حالة من الهدوء الاقتصادي يعيشها مواطنين بعد انتهاء رواتبهم التي أنفقوها على مستلزماتهم واحتياجاتهم خلال أيام عيد أضحى، الأمر الذي دفع البعض إلى إعادة حساباتهم وترتيب أولوياتهم، كي تتماشى مع متطلباتهم حتى نهاية الشهر الجاري، وسط مطالبات بإعداد خطة طوارئ لمواجهة الغلاء. حالة الركود هذه ليست وليدة

بعد أول زيارة رسمية للرئيس الأميركي جو بايدن منذ توليه لمنصبه إلى منطقة الشرق الأوسط، والتي شملت عدة ملفات هامة على الصعيد السياسي والاقتصادي، يأمل خبراء بأن تساهم هذه الزيارة بشكل إيجابي من خلال التصدي للعديد من التحديات التي تعرض لها الأردن خلال الفترة الماضية. ومن أبرز الملفات التي ركزت عليها هذه

رغم قرب عيد الأضحى، وما نشهده من حركة مرورية وازدحامات شديدة في شوارع العاصمة، نظرا لزيادة حركة المواطنين لشراء احتياجاتهم من الملابس والحلويات استعدادا لاستقبال العيد، إلا أن تجار يصفون الحركة التجارية بالضعيفة، خلافا لما كانت عليه خلال السنوات الماضية. ويرجع البعض حالة الركود إلى الآثار الاقتصادية

لا يكاد يمر يوما إلا و تطالعنا الصحف الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي، على وقوع جرائم قتل أسرية أو خارج نطاق الأسرة، الأمر الذي بات يخلق حالة من القلق والتوتر لدى أفراد المجتمع، تدفعهم إلى المطالبة بالوقوف عند أسباب وقوع هذه الحوادث وتكرارها. خبراء في الشأن الاجتماعي يعتبرون أن معدلات وقوع

بعدما أثارت قضية مقتل طالبة داخل حرم إحدى الجامعات الخاصة، تساؤلات عدة حول مدى توفر الحماية والأمن في المؤسسات التعليمية، أقر مجلس التعليم العالي منظومة أمنية، للحد من تكرار هذا النوع من الحوادث، بينما خبراء في الشأن التعليمي يرون أن فرض الهيمنة الأمنية داخل الجامعات ليس حلا مناسبا. وترتكز هذه

يجد الأردنيون بشرائهم لسيارات الكهرباء، بديلا للتقليل من الأعباء المالية الإضافية خاصة بعد غلاء أسعار الوقود، خلال الفترة الماضية، في وقت يحذر فيه خبراء بضرورة أخذ الحيطة عند التفكير بامتلاك هذا النوع من المركبات لـ عدم توافق بعضها مع المواصفات الأردنية. منذ بداية العام الحالي تشير التقديرات إلى