هديل البس

بعد بدء قوات الاحتلال الإسرائيلي عملياتها العسكرية في مدينة رفح، يرى خبراء سياسيون على أن ذلك يأتي كجزء من محاولات الضغط على حركة المقاومة الإسلامية حماس، بهدف الخضوع للقبول بشروط الهدنة المفروضة من قبل الاحتلال، وسط تخوفات من ارتكاب المزيد من المجازر الدامية وغير الإنسانية في القطاع. وتعرضت رفح

مع إعلان الاحتلال الإسرائيلي عن استعداده لشن عملية برية عسكرية في مدينة رفح القريبة من الحدود المصرية، يتزايد القلق من احتمال وقوع كارثة إنسانية، مع تصاعد الرفض لمخططات الاحتلال لتهجير سكان القطاع. وتشير التقديرات إلى وجود ما يقارب من 1.4 مليون فلسطيني في رفح، بعد أن قام جيش الاحتلال بإجبار مئات

يتخوف خبراء في القطاع الصحي، من انتشار المزيد من الأمراض والأوبئة بين سكان قطاع غزة، في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على القطاع، نظرا لاستهداف المنظومة الصحية التي تسببت بانهيار كبير في الخدمات الطبية، مما يجعل السكان عرضة للمزيد من المعاناة والأمراض، وسط جهود أردنية لإعمار القطاع الصحي. منذ بداية

مع ترقب الإعلان عن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، هناك تخوفات من قبل مراقبين من عدم التزام الجانب الإسرائيلي ببنود هذا الاتفاق، ويزداد هذا القلق مع تصريحات الاحتلال باستمرار العمليات العسكرية في القطاع، وذلك بعد ساعات من رد حماس على مقترح التهدئة. بالتزامن مع هذه التطورات يصل وزير الخارجية الأميركي

في ظل التطورات السياسية والعسكرية المتسارعة، ما بين مواصلة الاحتلال الإسرائيلي حربه على قطاع غزة، ووجود مباحثات غير معلنة حول إمكانية التوصل إلى هدنة تحقق وقف لإطلاق النار، وبالتزامن مع هذه الأحداث، يقوم وزير الخارجية الأمريكي بزيارة إلى عدة دول عربية، بهدف احتواء تصاعد الصراع في المنطقة. في اليوم

أحمد البالغ من العمر 40 عاما، والدا لأربعة أبناء، يقوم في محاولة لتأمين احتياجات عائلته، اللجوء إلى محلات تجارية تقدم تخفيضات كبيرة على منتجات غذائية قريبة من انتهاء صلاحيتها بفترة لا تتجاوز يومين على الأقل، معتبرا أن هذا الاختيار الوحيد الذي يمكنه من شراء مستلزمات أسرته. ويشير أحمد الذي يتقاضى