هديل البس
يرى خبراء في الشأن السياسي أن تطرق الملك عبد الله الثاني في خطاب العرش الذي افتتح به الأحد الدورة العادية الثانية لمجلس الأمة، إلى المشككين والمتشائمين، لن يبعد اهتمام المواطنين عن قضاياهم الأساسية، ولعل أبرزها التطوير السياسي والاقتصادي وحل مشكلة الفقر والبطالة. وركز الملك في خطابه إلى جانب رؤية
يطالب تجار اللحوم وزيت الزيتون، الجهات المعنية بالعمل على تصدير هذه المنتجات الى السوق القطري خلال بطولة كأس العالم، نظرا لوفرتها محليا، في ظل تراجع القوة الشرائية، الأمر الذي قد ينعكس على ظروفهم الاقتصادية. وكانت قطر قد أعلنت سابقا بتوجهها لزيادة مستورداتها من المنتجات الغذائية الأردنية خلال بطولة
بعد أيام قليلة من فوز اليمين المتطرف بانتخابات الكنيست برئاسة بنيامين نتنياهو، يوقع الأردن والإمارات مع الاحتلال الاسرائيلي، مذكرة تفاهم لاقامة مشروعين يقومان على إنشاء محطة تحلية للمياه على البحر الأبيض المتوسط، مقابل إنشاء محطة لتوليد الطاقة الكهربائية النظيفة في الأردن، الأمر الذي قوبل بالرفض
بعد مطالبات متكررة من طلبة جامعة فيلادلفيا بضرورة استبدال الحافلات التي تنقلهم من وإلى الجامعة بحافلات أكثر أمانا ولكن دون جدوى، نفذ عدد منهم احتجاجا أمس للتعبير عن استيائهم من هذه الحافلات المتهالكة. يصل عدد وسائل أسطول الحافلات التي تخدم الطلبة في الجامعة ما يقارب 70 حافلة، إلا أن معظمها تعاني من
حظيت المرأة بنسبة متواضعة ضمن التعديل الوزاري الخامس على حكومة الخصاونة مع ثبات تمثيلها بمجلس الأعيان ضمن التعديل الأخير، الأمر الذي يصفه خبراء في مجال حقوق المرأة بالايجابي، رغم المطالبات بالمزيد من تعزيز دور الكفاءات النسائية في العمل السياسي من حيث تسلمهن وزارات سيادية مثل الداخلية والخارجية
وسط حالة يمر بها الرأي العام من عدم الرضا عن مجمل السياسات الحكومية، لعل أبرزها إدارة الملف الإقتصادي، تصدر الارادة الملكية بالموافقة على إجراء التعديل الخامس على حكومة بشر هاني الخصاونة، متضمنة دخول وزراء جدد إلى الحكومة. وفي استطلاع للرأي نفذه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية مؤخرا،












































