هديل البس

في خطوة أثارت موجة واسعة من الجدل في الأوساط الاقتصادية، فرضت الإدارة الأميركية رسوما جمركية شاملة على الواردات القادمة إلى السوق الأميركية، حيث وصلت في بعض القطاعات، ومنها السلع الأردنية، إلى 20%. القرار الأميركي، الذي يصفه الرئيس دونالد ترامب بـ"يوم التحرير الاقتصادي"، جاء دون تمييز بين الحلفاء

لا يكتمل العيد دون رائحة الفسيخ القوية وطعمه المميز، فهو جزء من فرحة العيد التي اعتدت عليها منذ طفولتي، عندما كنت أرى والدتي وجدتي تحضرانه لوجبة الإفطار في أول أيام العيد، كما تصف أم خالد 45 عاما، "لا أشعر أن العيد قد بدأ دون الفسيخ، ننتظره طوال رمضان ليكون أول ما نأكله بعد الصيام". أما أحمد، 30

مع اقتراب نهاية شهر رمضان وحلول عيد الفطر، لا تزال الأسواق المحلية تشهد ضعفا في القوة الشرائية، لشراء الملابس الجديدة ومستلزمات العيد، وسط آمال تجار في انتعاش الحركة التجارية خلال الأيام المتبقية من الشهر، بالتزامن مع صرف رواتب الموظفين. وفيما يتعلق بقطاع الملابس، بينت دراسة أخيرة أجرتها نقابة

في شهر رمضان، تتزايد المبادرات الخيرية لدعم الأسر المحتاجة، في ظل ارتفاع معدلات الفقر وغياب إحصاءات حديثة تعكس الواقع الحقيقي، حيث تعود آخر دراسة رسمية حول الفقر في الأردن إلى 13 عاما. وفي الوقت ذاته، يبرز تحدي هدر الطعام وما يترتب عليه من آثار بيئية واقتصادية، مما يدفع العديد من الجهات لإطلاق

في ظل التحديات الاقتصادية التي تواجهها العديد من الأسر، أصبحت المشاريع الإنتاجية المنزلية نموذجا ملهما لتمكين المرأة وتعزيز الاقتصاد المحلي، باعتبار هذه المشاريع لا تقتصر على توفير مصدر دخل ثابت، بل تساهم أيضا في تعزيز روح المبادرة والاستقلالية لدى العديد من النساء. ومن إحدى القرى الأردنية، بدأت

أثار قرار وزارة العمل بإطلاق حملة تستهدف الطلبة غير الأردنيين المخالفين لقانون العمل جدلا حول تداعياته على سوق العمل المحلي وعلى جاذبية الأردن كوجهة تعليمية، وتأثيره على فرص التشغيل، خاصة في القطاعات التي تعتمد بشكل كبير على العمالة الوافدة. وكانت الوزارة قد أعلنت أنها ستبدأ اعتبارا من نيسان المقبل