تقلصت الأعمال الدراميّة الأردنيّة على شاشات التلفزيون، وشهدت الساحة الفنيّة الأردنية هجرة فنانين أردنيين إلى الخارج بعد أن كانت في قمة تألقها خلال حقبة الثمانينيات والتسعينيات. نقيب الفنانين الأردنيين ساري الأسعد أرجع غياب الفن عن الساحة الأردنية إلى عدم تقدير الحكومات المتعاقبة لأهمية الفن، ودور
هديل البس
يطالب خبراء صحيون الحكومة بمكافحة "وباء" التدخين، كما تتعامل مع باقي الأمراض القاتلة في المجتمع، لما له من أضرار صحية واجتماعية واقتصادية. ووفق آخر إحصاءات لمنظمة الصحة العالمية، فإن التدخين يتسبب بقتل حوالي 6 ملايين إنسان في العالم سنويا، منهم 600 ألف ممن يتعرضون للتدخين السلبي، مع توقع ازدياد
أكدت وزارة المياه والري أن المملكة لن تعاني من أزمة مياه أو انقطاعات، نتيجة اتخاذها لعدة إجراءات تحد من مواجهة إشكاليات خلال الصيف الحالي. وقال الناطق الإعلامي باسم الوزارة عمر سلامة لـ"عمان نت"، إن الوزارة ستعمل على تشغيل عدة مصادر لتعزيز كميات إضافية من المياه في عدد من المحافظات، فضلا عن تشغيل
شهد الشارع الأردني خلال الآونة الأخيرة دعوات لحجب المواقع الإباحية نتيجة الانتشار الواسع لإحصاءات تشير إلى تزايد الإقبال من قبل الشباب على تلك المواقع دون إدراك لمخاطرها. فيما يرى آخرون أن رقابة الأهالي على أبنائهم المراهقين تلعب دورا هاما في ابتعادهم عما هو مضر لهم، بدلا من حجب تلك المواقع بشكل
تسعةٌ وستون عاما على استقلال الأردن، مر خلالها بالعديد من المنعطفات والأحداث والتغيرات بمختلف المجالات، تكلل بعضها بالنجاح، فيما واجه في البعض الآخر المعيقات والثغرات. استاذ قسم التاريخ في الجامعة الأردنية علي المحافظة يقول إن الأردن حقق العديد من الإنجازات منذ حصوله على الاستقلال، كان من أبرزها في
قيدت دائرة الأحوال المدنية والجوازات 15 مولودا، في يوم استقلال الاردن عام 1946، وفق الناطق باسم الدائرة مالك الخصاونة. وأوضح الخصاونة لـ"عمان نت" أن عدد الأردنيين المسجلين مدنيا باسم "استقلال"، 72 اسما، لا يزال أصحابها على قيد الحياة. هذا ويحتفل الأردنيون في 25 من أيار، بالعيد الـ69 على استقلال












































