حررت وزارة الصناعة والتجارة 340 مخالفة في كافة أنحاء الممكلة منذ بداية شهر رمضان، بحسب مدير مراقبة الأسواق في الوزارة سامر خوري. وأوضح خوري في حديث لــ عمّان نت أن المخالفات توزعت بين عدم الإعلان عن الأسعار، وعدم التزام بعض التجار بها التي حددتها الوزارة، فضلا عن العروض الوهمية التي يقدمها البعض
هديل البس
اتسعت مهنة ظاهرة التسول باتباع أنماط جديدة، كجمع التبرعات عبر شبكات التواصل الاجتماعي والقنوات الفضائية والتطبيقات على الهواتف الذكية، وتبلغ ذروتها مع دخول شهر رمضان. ويعتبر الناطق الإعلامي باسم وزارة التنمية الاجتماعية فواز الرطروط أن هذه الطريقة المتبعة لجمع التبرعات شكلا من أشكال التسول، لعدم
رغم الإجراءات المشددة من قبل الجهات الرقابية لمنع تداول بيع وشراء المفرقعات والألعاب النارية واستخدامها من قبل مواطنين، إلا أنها لا تزال تنتشر بشكل ملحوظ وخاصة مع بداية شهر رمضان في كل عام، لتشكل مصدرا للقلق والإزعاج بالنسبة لكثيرين. الناطق الإعلامي باسم دائرة الجمارك العامة العقيد جهاد الحجي يقول
يلجأ بعض المواطنين لشراء العصائر والمواد الغذائية من الباعة المتجولين الذين ينتشرون بكثرة خلال شهر رمضان، دون الالتفات إلى عدم التزام معظم هؤلاء الباعة بالمعايير الصحية، وما قد يسببه ذلك من أضرار على صحة المواطن. اعتاد أحمد شراء العصائر بمختلف أنواعها من أحد الباعة المتجولين على الطرقات، لتدني ثمنها
يضطر أصحاب ذوي الدخل المحدود والفقراء، إلى إعادة ترتيب أولياتهم المعيشية، مع حلول شهر رمضان، لتوفير احتياجاتهم من السلع الأساسية، في ظل تآكل دخولهم، الذي لا يمنع الكثيرين من زيادة الاستهلاك وخاصة على الغذاء بأنواعه. يقول أحمد الذي يعمل مقابل أجر لا يتجاوز الـ350 دينارا، إن إنفاقه في شهر رمضان يختلف
دفع تدهور الوضع الاقتصادي لعائلة الطفل محمد، ليكون واحدا من بين آلاف الأطفال، الذين تجاوزوا نعومة أظفارهم لينخرطوا باكرا في سوق العمل. فلم يكن أمام محمد الذي لم يكد يبلغ الـ15 من عمره، إلا أن يعمل في أحد محلات بيع القهوة، براتب لا يتجاوز الـ150 دينارا، ليساهم بتوفير مستلزمات واحتياجات أسرته الأساسية












































