لم يكن لقرار الحكومة باتخاذ جملة من الإجراءات الاقتصادية الحازمة مؤخرا، وقع على المواطنين لما له من آثار سلبية تنعكس على واقعهم المعيشي والاقتصادي. ومن بين الإجراءات التي تم اتخاذها بهدف المحافظة على نسبة اجمالي الدين العام الى الناتج المحلي الإجمالي للعام الحالي بحدود 94%، رفع أثمان السجائر وإلغاء
هديل البس
مع زخم المبادرات الخيرية والاجتماعية التكافلية فرديا ومؤسساتيا، منذ بزوغ هلال شهر رمضان، إلا أن التساؤلات تبقى تحوم حول عدم استمرارية مثل هذه المبادرات خارج إطار "شهر الخير". فبحسب تقديرات غير رسمية، تتقلص المبادرات الخيرية التي تهدف لمساعدة الفقراء والمحتاجين بعد انتهاء رمضان، بما يتراوح ما بين 60
تعمل الفرق التفتيشية التابعة لأمانة عمان على إزالة ما يقارب 30 بسطة يوميا منذ بداية شهر رمضان، معظمها بسطات لبيع العصائر الملونة. وأكد مدير دائرة عمليات ضبط البيع العشوائي والإزالة في الأمانة أحمد العبيني، أن ظاهرة بيع العصائر على البسطات منتشرة بشكل كبير هذا العام مقارنة بالأعوام الماضية. فيما يشير
يتعرض العديد من الصائمين للإصابة بحالات من التلبك المعوي نتيجة اتباعهم لأنماط غذائية خاطئة، الأمر الذي ينصح مختصون لعدم التعرض لها، وذلك بتجنب تناول أصناف متعددة من الأطعمة والحلويات، وبكميات كبيرة منذ ساعة الإفطار وحتى فترة السحور. مدير قسم الإسعاف والطواريء في مستشفى البشير باسل أبو صبحة، يشير إلى
تحذر وزارة التنمية الاجتماعية من الإعلانات الترويجية عبر شبكات التواصل الاجتماعي التي تدعو المواطنين للتبرع، باعتبارها غير قانونية. ودعا الناطق الإعلامي باسم الوزارة فواز الرطروط الراغبين بالتبرع التحقق من عدة أمور قانونية كي لا يتعرض إلى أشكال الاستغلال التي باتت تنتشر خلال شهر رمضان. ويشير الرطروط
تقدم صباح الإثنين نحو 127 ألف مشتركا ومشتركة بشكل نظامي لأداء امتحان شهادة الثانوية العامة " التوجيهي" للدورة الصيفية الحالية. وأكّد الناطق الإعلامي باسم وزارة التربية والتعليم وليد الجلاد أن الوزارة شكلت غرفة عمليات مركزية لمتابعة إجراءات سير الامتحانات داخل القاعات وخارجها. وأضاف لـ عمّان نت إن من












































