تعرضت خولة "32 عاما" بعد ولادة طفلتها بعشرة أيام لحالة من الاكتئاب الشديدة، حيث كانت كثيرة البكاء، وفاقدة للشهية، إضافة إلى شعورها الدائم بالأرق. وتصف خولة حالتها النفسية والتي شخصت طبيا بـ"اكتئاب ما بعد الولادة"، بالصعبة، حيث باتت عديمة التركيز خلال نشاطها اليومي، وأخذت الأفكار السوداوية تحاصر
هديل البس
رغم تشكيك خبراء في مجال حقوق المرأة والطفل، بدقة الأرقام الصادرة عن دائرة الإحصاءت العامة، والتي تشير إلى النسب المرتفعة جدا بحجم العنف الواقع على الأطفال، إلا أنهم لا يؤكدون انتشار تلك الظاهرة التي يتخذها البعض كوسيلة لتأديب أطفالهم. وتظهر الأرقام التي أعلنتها منظمة اليونيسيف، أن 90% من الأطفال
قامت وزارة المياه والري بفصل مئات عدادات المياه عن الأشخاص غير المسددين لفواتير المياه، ضمن الحملة المكثفة التي أطلقتها الأسبوع الماضي لتحصيل الأموال المستحقة للوزارة. وأوضح الناطق الإعلامي باسم الوزارة عمر سلامة، لـ"عمّان نت" بأنه تم حجز 3000 شخص من مختلف مناطق الممكلة، من المتخلفين عن تسديد
يفضل بعض المواطنين قطع الشارع بدلا من استخدام جسور المشاة التي أنشئت لغايات المرور الآمن عبر الطرق، باعتبارها غير آمنة في نظر البعض، وقد تعرضهم للخطر. الخبير في الطرق والمرور إبراهيم العاصي، يشير إلى أن هناك العديد من الأسباب التي تدفع البعض لعدم استخدام الجسور، ومنها طريقة بناء الجسور بشكل مغلق
نفذ نحو 2000 سائق مركبة عمومية، اعتصاما صباح الأحد، بالقرب من دوار المشاغل، للمطالبة بتنظيم القطاع، بما يساهم بتطوير المهنة. وتتمثل مطالب السائقين، وفق رئيس النقابة المستقلة لسائقي المركبات العمومية محمد التعمري، بتعديل قانون العمل، ليشمل سائقي المركبات العمومية ومنحهم صفة العامل لضمان حقوقهم، إضافة
كان لإيعاز الملك عبد الله الثاني بإعادة هيكلة القيادة العامة للقوات المسلحة، قراءات بين المراقبين، حول مدى أهمية هذه الخطوة، ودلالة توقيتها، في ظل التوترات المستمرة في محيط المملكة. ويرى الخبير العسكري اللواء المتقاعد قاسم صالح، أن إعادة هيكلة قيادة الجيش في هذه المرحلة، تأتي في إطار التصدي للإرهاب












































