شهد الشارع الأردني حراكا احتجاجيا، على التوجهات الحكومية لزيادة الضرائب والرسوم على السلع والخدمات، إلا أن هذا الحراك اقتصر على مساحات العالم الافتراضي ووسائل التواصل الاجتماعي، بعيدا عن الميدان الذي هجره المحتجون منذ فترة طويلة. فيما يرى مدير مركز الدراسات الاقتصادية والمعلوماتية أحمد عوض، أن عودة
هديل البس
يترقب الشارع الأردني الإجراءات الحكومية الاقتصادية خلال الفترة المقبلة، والتي تشمل مزيدا من العبء الضريبي على مختلف السلع والخدمات، ومن بينها المشتقات النفطية، فيما أعلنت الحكومة إنها تأتي لتأمين إيرادات إضافية في موازنة العام الحالي بمقدار 450 مليون دينار. نقيب أصحاب محطات المحروقات نهار سعيدات،
أكدت مدير عام صندوق المعونة الوطنية بسمة اسحاقات، سعي الصندوق لرفع قيمة المعونة الشهرية للسيدات المتزوجات من غير أردنيين ممن يعانين ظروفا صعبة، من 45 الى 68 دينارا شهريا. وأوضحت اسحاقات لعمان نت أن هذا التوجه سينحصر على الأسر التي تعيلها امرأة، من فئة الأيتام أو المتغيب زوجها أو السجين. وأكدت أن كل
احتج العشرات من سائقي المركبات العمومية على تأخر هيئة تنظيم قطاع النقل البري بإرسال تعميم للجهات المعنية بتنفيذ قرار تعديل تعرفة العدادات وفق التسعيرة الجديدة. وتجمهر سائقو مركبات الأجرة "تكسي" أمام دائرة المواصفات والمقاييس صباح الخميس، للمطالبة بتعديل عدادت مركباتهم، إلا أن الدائرة رفضت ذلك لحين
مع بدء امتحانات الثانوية العامة، التي تعد مرحلة مفصلية في حياة الطلبة، يعيشون وذووهم حالة من القلق والتوتر الشديد، الأمر الذي يحمل الطالب المزيد من الضغوطات التي قد تؤثر على أدائه التحصيلي. ويرى الخبير التربوي الدكتور علي الحشكي أن للأهالي دورا كبيرا بالحد من التوترات التي يتعرض لها الطلبة خلال فترة
أكد الناطق الاعلامي باسم وزارة التربية والتعليم وليد الجلاد اليوم الاربعاء أن كافة المستحقيين من طلبة المدارس للمكرمة الملكية وقيمتها 20 دينارا، سيحصلون عليها بالتوالي، وفق أرقامهم الوطنية. داعيا المواطنين ممن واجهتهم إشكاليات بصرفها، إلى مراجعة مديريات التربية في مناطقهم لمعالجتها.












































