عطاف الروضان

تتفاوت الأسباب والمبررات لمن ينتظر شهر رمضان من عام لآخر، ما بين متدين راغب لأجر، وما بين مشتاق لعودة التواصل والتواد المفقود بين أفراد العائلة الواحدة طوال أيام السنة، أو مغترب يجدها فرصة لقضاء إجازته بين الأهل، وأولئك عشاق أجواء السهر الرمضانية. وكل تلك الأسباب مشروعة وإنسانية، تعزز اختلاف الشهر

لم تشفع لي خبرتي الطويلة على مدار سنوات بالتعامل مع كوابيس أطفالي الليلية، لتمنحني القدرة على تخفيف عوارض الرعب لدى ابنتي التي لم تكمل عامها الثامن، بعد عودتها من يومها الدراسي الذي لم يكن اعتياديا ذلك اليوم، والسبب كما علمت لاحقا حصة التربية الإسلامية التي كان موضوعها "اليوم الآخر وعذاب القبر"

لم تشفع لي خبرتي الطويلة على مدار سنوات بالتعامل مع كوابيس أطفالي الليلية، لتمنحني القدرة على تخفيف عوارض الرعب لدى ابنتي التي لم تكمل عامها الثامن ، بعد عودتها من يومها الدراسي الذي لم يكن اعتياديا ذلك اليوم، والسبب كما علمت لاحقا حصة التربية الإسلامية التي كان موضوعها " اليوم الآخر وعذاب القبر"

أثارت عبارة " مكان المرأة هو المطبخ" كتبت على سيارة تجوب شوارع الزرقاء، حفيظة الكثيرين وغضب البعض على مواقع التواصل الإجتماعي، ولم يستغرق الإستنكار بالتعليقات الناقدة والرافضة إلا ساعات، كما هو الحال بالتضامن الإفتراضي بالمجل!. الرفض، والشجب، والأستنكار لم يتجاوز أغلفة الهواتف الذكية، والكمبويترات

"لا يوجد هناك فكرة صغيرة .. وليس هناك قرار يمكن أن نصفه بأنه جرئء جدا" تصلح هذه الجملة لأن تكون كتيب للارشاد لكل مجالات عملنا وأملنا وحياتنا، وتمنحنا القوة لأن نفكر بصوت عال في البداية ولا نخاف من أفكارنا وطموحنا. في إحدى الجلسات التي تنادي بعدم التمييز ضد المرأة في العمل ..معلومات مهمة سردت، وثقتها

"لا يوجد هناك فكرة صغيرة ..وليس هناك قرار يمكن أن نصفه بأنه جرئء جدا" تصلح هذه الجملة لأن تكون كتيب للارشاد لكل مجالات عملنا وأملنا وحياتنا، وتمنحنا القوة لأن نفكر بصوت عال في البداية ولا نخاف من أفكارنا وطموحنا. في إحدى الجلسات التي تنادي بعدم التمييز ضد المرأة في العمل ..معلومات مهمة سردت، وثقتها