لا يكاد الأردنيون ينامون على قصة إلا يصحون على غيرها، وتتفاوت المسميات حسب مستوى الأطراف والشخوص. فهي أحياناً توتر، وأحياناً مشاجرة، وأخرى اشتباك، وفي حالاتٍ متطرّفة فتنة تمّ وأدها، وفي حالات أكثر تطرّفاً انقلاب خُطِّط له، ولم يستوفِ الشروط والمعايير الدولية والتاريخية لما عرفناه من تاريخ الانقلابات
عطاف الروضان
قبل يوم واحد عن الإعلان عن بدء شهر رمضان "13 نيسان الجاري" تنفست ثمانون سيدة أردنية الصعداء وخرجن من دائرة سوداء تعرف محليا ب "الغارمات" بعد أن قامت وزارة الأوقاف بسداد ديونهن التي تجاوزت مجتمعة مبلغ 58 الف دينار أردني . هذا الإجراء الإيجابي جاء ضمن خطة صندوق الزكاة - الجهة المكلفة رسميا بمتابعة ملف
طالب أكاديميون وسياسيون أردنيون ضرورة التمسك بالدستور الاردني و نصوصه ونحن نستعد لإقامة الاحتفالات بالمئوية الأولى للمملكة الأردنية الهاشمية. وقال أستاذ التاريخ والمعاصر في الجامعة الأردنية الدكتور علي محافظة إلى ضرورة التمسك بالدستور الأردني وأن يكون للشعب دور في المشاركة في الحكم من خلال تطبيق
ا أكف عن الابتسام برضى عندما أسمع صوت صحفيات إذاعيات يقدمن رسالة موجزة عن مناطقهن النائية عبر الأثير، مشوار طويل قطعته تلك الفتيات اللواتي أعرف عن قرب ماذا تحملن ليرفعن صوتهن ويعرفن على أنفسهن بأنهن مراسلة الإذاعة من قرية، مخيم، أو بادية في الأردن. لم يكن سهلا التخلص من رجفة الصوت الخائف عندما بدأت
لم تكد تمضي بضعة أسابيع على استمتاعي بمقابلتي سيدة ملهمة من جنوب الأردن ساهمت، بشكل لافت، بدعم جهود تمكين النساء هناك، إلا وعاد الواقع يضرب في العاصمة عمّان، خبر، خبرين، ثلاثة، أربعة أخبار لجرائم متتالية ضد النساء خلال 25 يوما فقط من بدء العام الجديد. جريمتان مزدوجتان: واحدة انتهت بموت الأم وجنينها
طوال سنوات لاحظت وربما أحيانا شهدت مواقف تحاول دائما إلصاق وبشكل حصري قضايا #الفساد باشكاله ببعد أردني واضح، ولكي أكون أكثر صراحة ودقة شرق أردني. لا أنفي أنه بالفعل ظهر الدود من العود الأردني ..ولكن للقصة ابعاد مختلفة وروايات أخرى وحتى أبطال متعددين ومختلفين في كل مرة . والثابت أن الفساد الأردني: لا












































