صرح النائب د. علي العتوم ان ما تداولته بعض الصحف عن قرار عدد من موظفي المسجد الهاشمي بمقاضاته وبعض اعضاء جماعة الاخوان المسلمين جزائياً وحقوقياً بدعوى السب والذم والتحقيربعد انتهاء صلاة الجمعة الماضية

طالب 53 سائق سرفيس يعملون على خطوط عمان الشمال برفع أجورهم، ويصفونها بـ"غير العادلة" أمام مصروف البنزين وصيانة السيارة"، فالأجرة 1:30 دينار وثلاثين قرشا، والمطالبة: "هي زيادة من دينار ونصف إلى دينارين

وصل المعدل اليومي لحجم التداولات في بورصة عمان في الاسبوع الماضي ما يقارب الـ 48 مليون دينار، وهذا يبين وجود ارتفاع بنسبة 25 % عن الاسبوع الذي سبقه، إذ ان المعدل اليومي لحجم التداولات لم يتعدى الـ 38

بدأت صباح اليوم أعمال المؤتمر التاسع للاتحاد العالمي للإذاعات المجتمعية (أمارك) في مسرح مركز الحسين الثقافي، بمشاركة أكثر من 500 إعلامي من أكثر من 110 دول في العالم. ويستضيف راديو عمان نت المؤتمر الذي

بين رئيس لجنة أهالي الأسرى والمفقودين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، صالح العجلوني، أن وزارة الخارجية قد وافقت على طلب أهالي الأسرى بزيارة أبنائهم في سجون الاحتلال.وتأتي تلك الزيارة المرتقبة للأهالي،

لا تزال شكاوى 62 سائقا يعملون على حافلات خط عمان - إربد مستمرة، فرغم مطالباتهم بضرورة فرض رقابة على تعدي حافلات النقل المتوسطة والخصوصي على خطوطهم، إلا أنها لم تلق الاستجابة أو الحل.السائق معتصم نصر

لم تستطع ثقافة الإنفجار أن تنال منا، ومع أننا ضحايا حالة الإرهاب - كما يقول مثقفونا – إلا ذلك لم ينل من انتمائنا القومي العربي والديني والإسلامي، والوجع الاكبر كان رحيل العقاد أعظم المخرجين العرب،

تحت مظلة الاتفاق على نبذ الإرهاب بكافة أشكاله ثار جدل حول تأثير هذا الرفض على حريات المواطن الأردني في والتفكير والتعبير عن آراءه من جهات مختلفة. فهناك من يقول إن مستوى الحريات تراجع في الأردن أمام

فوجئ عشرات الصحفيين المدعوين لحفل عشاء، في منزل الناطق الرسمي باسم الحكومة ناصر جودة بزيارة غير متوقعة للملك عبد الله الثاني، والذي جاء حسب جودة للاستماع إلى آراء الصحفيين حول هموم المواطنين.وقد تقدم

عام مضى على 2005، ذلك العام شهد حدثا لم يزلزل الساحة الأردنية فحسب إنما الساحة العربية والعالمية، عمان في يوم التاسع من تشرين الثاني،لم يكن يوما عاديا على الإطلاق، يوم راح فيه ضحايا تجاوزا الـ60 شهيدا